أبرز النتائج
الاهتمام والمتابعة السياسية
- حوالي ربع الطلبة (23%) مهتمون بالسياسة (بدرجات متفاوتة) و(77%) غير مهتمين بالسياسة.
- فقط (29%) من الطلبة يتابعون الاخبار السياسية في الاردن. ونصف الطلبة (50%) يعتمدون على مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك، تويتر، انستغرام، …) من أجل الحصول على الاخبار المتعلقة بالأردن، فيما يعتمد (25%) على التلفزيون، و(7%) على المواقع الاخبارية على الانترنت.
الانتخابات والمشاركة السياسية
- أفاد (36%) من الطلبة الذين يحق لهم الانتخاب بأنهم شاركوا (التصويت) في الانتخابات البلدية واللامركزية السابقة (انتخابات 2017) فيما أفاد (64%) بأنهم لم يقوموا بالانتخاب في الانتخابات البلدية واللامركزية السابقة. والسبب الرئيسي في عدم المشاركة في الانتخابات كان لدى (30%) من الطلبة هو عدم القناعة بجدوى الانتخابات، وعدم وجود مرشح كفؤ (24%)، و(17%) لم يشاركوا بسبب عدم قناعتهم بقدرة البلديات ومجالس المحافظات على القيام بمهامها.
- فقط ربع الطلبة (24%) مطلعين وبدرجات متفاوتة على قانون الانتخابات المحلية واللامركزية، والغالية العظمى (76%) غير مطلعين. وثلث الطلبة (35%) أفادوا بأنهم يعرفون الجهة المسؤولة عن ادارة الانتخابات في الأردن، ولكن (10%) منهم ذكروا الجهة الغير صحيحة عن ادارة الانتخابات و(90%) ذكروا الجهة الصحيحة (الهيئة المستقلة للانتخاب).
- أفاد (30%) من الطلبة بأنهم على الأكيد سوف يشاركون في الانتخابات المحلية واللامركزية المقبلة والتي ستجري يوم الثلاثاء 22/3/2022، وأفاد (9%) أنهم على الأرجح سوف يشاركون، و(9%) أفادوا أنهم على الأرجح لن يشاركوا، و(47%) أفادوا بأنهم على الأكيد لن يشاركوا في الانتخابات المحلية/ اللامركزية المقبلة.
- أبرز مظاهر المشاركة في العملية الانتخابية المتعلقة بالانتخابات المحلية واللامركزية تمثلت عند (37%) من الطلبة في الذهاب الى المقر الانتخابي الخاص بالمرشح، و(32%) قاموا بالترويج الدعائي لصالح مرشح ما (عن طريق الاجتماعات والمقابلات والزيارات)، و(27%) قاموا بإجراء الاتصالات الهاتفية وارسال الرسائل عبر شبكات التواصل الاجتماعي من أجل الترويج لصالح مرشح ما، و(24%) وظّفوا منصات التواصل الاجتماعي من أجل الترويج لصالح مرشح ما، وفقط (17%) قاموا وأهاليهم بتقديم مساهمات عينية لصالح الحملة الانتخابية لمرشح ما، و(14%) قاموا وأهاليهم بتقديم مساهمات مالية لصالح الحملة الانتخابية لصالح مرشح ما.
الاصلاح السياسي في الاردن وحرية التعبير عن الرأي
- فقط (39%) من الطلبة يعتقدون أنه يمكن انتقاد الحكومة هذه الايام بدون خوف، فيما يعتقد (58%) أنه لا يمكن للناس انتقاد الحكومة هذه الايام من دون خوف من التعرض للعقوبات.
- يعتقد الطلبة ان الاردن بلد ديمقراطي بدرجة (5.3) من أصل (10) درجات (في منتصف السلم الديموقراطي)، ويعتقد أيضاً الطلبة أن الديموقراطية ملائمة للأردن بدرجة (5.5) من أصل (10) درجات.
ضمان الحريات في الأردن
- (73%) من الطلبة يعتقدون أن حرية الاعتقاد الديني مضمونة في الأردن، ويعتقد (70%) أن حرية الانتخاب النيابي والبلدي والنقابي مضمونة في الأردن، فيما يعتقد (52%) أن حرية الانتساب الى الجمعيات والمنظمات الاهلية مضمونة في الأردن.
- ويعتقد (48%) من الطلبة أن حرية الصحافة مضمونة في الأردن، و(45%) يعتقدون أن حرية التعبير عن الرأي مضمونة في الأردن، فيما يعتقد (42%) أن حرية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في القضايا السياسية مضمونة في الأردن.
- (41%) من الطلبة يعتقدون أن حرية المشاركة في المظاهرات والاعتصامات مضمونة في الأردن، و(40%) يعتقدون أن حرية الانتساب الى الاحزاب السياسية مضمونة في الأردن، فيما يعتقد (34%) أن حرية مقاضاة الحكومة ومؤسساتها مضمونة في الأردن.
تقييم حالة الأحزاب السياسية الاردنية
- اكثر من ثلثي الطلبة (78%) يرون أن ممارسة الاحزاب السياسية للعمل السياسي في الأردن حتى الآن لم تكن ناجحة.
- الغالبية العظمى من الطلبة (97%) لم ينتسبون الى أي حزب سياسي في أي وقت من الاوقات، مقابل (1%) فقط انتسبوا.
- ثلث الطلبة (32%) اللذين لم ينتسبوا لأي حزب سياسي كان سبب عدم انتسابهم هو عدم الاهتمام بالأحزاب السياسية، فيما افاد ربع الطلبة (25%) أن سبب عدم انتسابهم هو عدم القناعة بالأحزاب، و(13%) الخوف من الاجهزة الامنية، فيما أفاد (9%) أن سبب عدم الانتساب هو تحذيرات من الاهل والاقارب، و(7%) تعليمات الجهة المانحة لدراستي في الجامعة.
- الغالبية العظمى (93%) من الطلبة لا يفكرون في الانظام لأي حزب من الاحزاب السياسية القائمة حالياً، فيما أفاد (2%) أنهم يفكرون بالانضمام الى أحد الأحزاب السياسية القائمة حالياً.
- الغالبية العظمى (73%) يعارضون السماح للأحزاب السياسية في العمل داخل الجامعات الأردنية، فيما أفاد (14%) أنهم يؤيدون ذلك.
- الغالبية العظمى (74%) يعارضون اقامة الاحزاب السياسية لنشاطات حزبية داخل الجامعات الاردنية، فيما أفاد (14%) أنهم يؤيدون اقامة الاحزاب لنشاطات حزبية داخل الجامعات.